جاءني سؤال من أحد الطلاب الذين توفرت لديهم منحة دكتوراة: كيف أختار موضوع رسالة الدكتوراة؟ هذه بعض الأفكار موقع قد يهمك: ويلكم ترست تساعد الباحثين من الدول النامية في الحصول على منحة الدكتوراة عبر منح سخية ومرنة https://wellcome.org/grant-funding/schemes
جزء من محاضرة لمتدربي مجلس التخصصات الطبية السوداني عن أخلاقيات البحوث وفي هذا الجزء نتناول سؤالين أساسيين وهما ما هي أخلاقيات البحوث؟ لماذا تهمني كباحث؟
في محاضرة اخلاقيات البحوث الصحية سألنا عن مثال عن استعمال الخداع في البحوث ومتى يكون ذلك مقبول أخلاقيا… فاقترحت احدى الزميلات ان استعمال الدواء الفارغ –placebo- هو نوع من الخداع ما رأيكم؟
في هذا اللقاء يناقش د. غياث حسين مع د.عبد الله عدلان تجربتيه في الدكتوراة وكلتاهما في بريطانيا. ونناقش فيها ١. هل احتاج اعمل دكتوراة أصلا؟ ٢. كيف تخطط للدكتوراة؟ ٣. كيف تختار المشرفين؟ ٤. كيف تدير علاقتك بالمشرفين؟ ٥. ما هي أكثر أخطاء الدكتوراة وكيف تتحاشاها؟ ٦. كيف تدير امورك المالية أثناء الدكتوراة؟ ٧. كيف تستعد للمناقشة (وتخرج بأفضل نتيجة ممكنة)؟ ٨. كيف تتعامل مع ملاحظات المناقشين؟ ٩. ماذا بعد الدكتوراة؟ وغيرها من أسئلتكم، للمزيد يمكن مراسلة د. غياث على Info@ghaiath.com او على حساب د. عبد الله عدلان على تويتر @aaadlan @GhaiathHussein
أن أشد ما أبتليت به الأمه الأسلاميه هي الأحداث التي سميت بالفتنه الكبرى منذ خواتيم حكم سيدنا عثمان رضي الله عنه وحتى خلاف سيدنا على بن ابي طالب وسيدنا معاويه بن ابي سفيان وهي احداث كان لها مابعدها من حكم الأخيار بالأختيار الي حكم الأبناء بالوارثه.
أن المتمهل في تحليل الخلفيات التأريخيه للخلافات بين مجموع بعض الصحابه وبعض أهل الخليفه الراشد المبشر بالجنه سيدنا عثمان يرجع امره الي وجود سابقين من قريش ممن أمن بدعوه النبي صلى الله عليه وسلم منذ وقت مبكر ودفعو ثمنا كبيرا من التنكيل والتعذيب على ايادي بعض أسياد قريش ومنهم أل حرب وال عتبه بن عبد الحكم وال المغيره وغيرهم وايضا السابقين من الانصار الذين لولا فضلهم ونصرتهم بتسخير الله لهم لنبيه ما علم للمسلمين حالا كحالهم من بعد نصرتهم وبيعتهم. ثم ان شعوبا من العرب كأهل اليمن من الأشاعره والكندين بكسر الكاف. هؤلاء جميعهم تململو من تغول او قل تصدر بعض أقارب الخليفه وهم ليسو من ذوي السبق بل ومنهم ممن قارع الأسلام والمسلمين الأوائل أو كان أبائهم كذلك ولكنهم بعد أسلامهم تصدرو الفتوحات في عهد الخليفه عمر بن الخطاب رضى الله عنه. هؤلاء جميعهم دخلت في أنفسهم عدم أهليه جزء مقدر من الولاه وهم من عصب واحد بأنه تفضيل الاهل والعشيره وغياب منهج الاختيار المبنى على الصلاح والسبق والمجاهده. وأجتمعو وخلفهم من يتأمر على الدوله الناشئه ومنهم من يملاء الحقد قلبه على غياب دوره وهو الاحق بذلك وهذا عاده توصيف كل ثوره وهي شراكه الصادق المطالب بالتغيير والمعتله نفسه لغياب دوره فهو مهتم لامره وليس لأمر التغيير ومن خلفهم الغريب الخصم الذي يرعى فتن وفرقه خصمه والخصم هنا الدوله الأسلاميه. فأتت الثوره تمثل طيفا معتبرا بالضغط على التغير وقد وجدت في نفوس بعض كبار الصحابه حق في صوتها ولكنهم اختلفو معها طرقها المصدعه للامه وكادت الأزمه ان تنجلي بموافقه الخليفه باجراء بعض.التغييرات لو تدخل عتاه الأهل من بني الحكم واميه حتى لا يحسب استجابه الخليفه القرشي لتمرد الاقاليم من مصر والعراق (وهم من جند الاسلام من اهل اليمن )وبعض اطراف المدينه انحسارا لسلطانهم وحينها تراجع بعض كبار الصحابه عن التصدي للثوار المتأمرين على الخليفه الذي بلينه وتصدر اهله للمشهد ادخل هو في مواجهه مع من حاصروه في بيته ومنعو عليه الزاد والماء ثوره فيها صاحب الحق وفيها المغبون لشئ في نفسه وفيها المتأمر أرغاما منهم ليتنازل عن الخلافه ثم تدخل الطرف المتأمر فأنشأ المكيده بالصدام والتدخل السريع بقتله بعد ان كان هذا ليس في أجنده الصادقين منهم عندها أدركو انهم وقعو في المكيده وتندم من رفع يده من الصحابه على تغول الخيانه بين ظهرانيهم في المدينه فقتل عثمان مظلوما ومن قتله ظالم ومن رفع يده معذورا . هذا الامر رفع الغطاء عن ما يجيش في النفوس من عصبيه كانت قد سترت وأغلق عليها. ولأن الحكم لا يجب ان يتخلله فراغ ( الفراغ الدستوري) وكما حدث في بيعه ابوبكر الصديق رغم الحدث الجلل وهي وفاه الرسول صلى الله عليه وسلم والرسول لمن يدفن بعد فقد حسمت بيعه سيدنا على الا ان تقدير بعض الصحابه كان أولا بمحاسبه من قتل عثمان أولا وهؤلاء جميعهم من قريش ومن كبار الصحابه بل ومنهم من أهل عثمان ممن يرون ان دم عثمان دمهم وكما الجاهليه وتناسى الجميع الغريم الحقيقي من المندسين والمتأمرين وأنصب خلافهم على أهلهم من قريش ولكنهم من غير بيت وال سيدنا عثمان وهم في الجاهليه من ساده قريش فحن القوم لأصلهم ودخل الطرف الاول من اصحاب وجهه النظر لموقف على في استلام الخلافه وبنصره بعض من نصر الثوره ضد عثمان رغم أنه برئ من دم عثمان وكانت موقعه الجمل التي ادمت القلوب وها هنا يمكننا القول ان قرار سيدنا على كان خاطئا بعدم الأستجابه لمطلب محاسبه الجناه الا ان الخلاف ايضا كان حله صعبا كون مطلب السيده عائشه والصحابيين طلحه والزبير بن العوام كانت محاسبه كل من حرض على الثوره وليس القتل وهذا أمر لم يتفق عليه الصحابه فقد ذهب بعض منهم ان مطالب الثوار الحقيقين كانت مشروعه ولكن اختلفو معهم في الكيفيه.
المحصله الثورات مشهد متشعب معقد اطرافها كثر ونواياهم مختلفه وهي عاده لا يمكن الفصل في الصواب والخطأ. أما موقف الطرف الثاني وهم أهل سيدنا عثمان من بني اميه وأهلهم فقد كان اكثر تعقيدا وهو القصاص ومن ورائه الخوف على ضياع المجد الذي عاشو عليه صغارا في الجاهليه وأعزهم الاسلام بالمساواه بالسابقين بأسلامهم ثم تصدروا بجهادهم ثم بقربهم من الخليفه المغدور وفوق كل ذلك رغبه أهل الشام أن يتصدرو على أهل العراق واليمن وهذا أمرا في منتهى الحساسيه طرحه كون التاريخ الاسلامي يراعي لصلاح الأفراد وتنزيههم ولعمري هذا تقدير خاطئ فالحكم والتطلع اليه لا يقدح من صلاحك وانما يقدح في ذلك وسائلك للوصول اليه وتجربتك في الحكم ومستوى العدل الذي أقمته.
لم يتثنى للخليفه الراشد المبشر بالجنه على بن ابي طالب ترتيب البيت واحقاق الحقوق في مقتل عثمان بل وقد وجد نفسه ملطخا بشهداء موقعه الجمل وهم من أهله من قريش وجزءا من اهل المدينه وفيهم من حفظه كتاب الله فالتقفه أهل العراق كونه صعب عليه ان يكون بين اهله بعد ذلك وهذه في تقديري الخطأ الثاني ولو أنه أرجع أمره لأهله ليحكمو فيما حدث لكان تصريفا أخر قد حدث لكنها أقدار الله كحكمه الخضر في قتل الولد وخرق السفينه وحكمها وعلمها وتقديرها لله. والشاهد اصطفاف أهل اليمن والعراق ضد اهل الشام كل ينصر قرشيا وهنا نرى خروج اهل المدينه من المشهد وبغيابهم غاب الاتزان والحكمه وايضا غابت مكه وهي لاهل قريش المختلفين لكنها ايضا لغيرهم ودماءا لبنيهم في ذمه على وتأريخا لمعاداه الاسلام لبني اميه لا يؤهلهم فيها لسيادتهم بأسم دينه. اما الحدث الأوجع فهو مقتله صفين والتى جنح الخليفه على للصلح السياسي وهذا لم يرق للصادقين من اهل اليمن وبعض اهل العراق كونهم قاتلو من قاتل ابن عم رسول الله المبشر بالجنه والذي اصطف معه عمار بن ياسر ضد من خرج على سلطان المسلمين وحكمه قتاله او كفه عن طلبه اما الاتفاق فيجعل من الامر صراعا سياسيا بين بيوتا من قريش لا يمت باعتقادهم بشئ وعليه فقد خرجو على الجميع بل وأوغلو في التطرف والغلو رغم رغم صلاحهم في التعبد(الخوارج) وهكذا فان أمر الحق بالثوره على الظلم أودى الي الشتات أولا ثم أورثنا حكم العشيره والبيوت كالملوك والسلطان وان صلحو وأحسنو وغاب حكم الشعوب بالاختيار.
قبل أن تسعى للنجاح عليك أن تتخيل هذا النجاح وتخطط له ولتفعل ذلك علك التخلص من هذه المفاهيم الخاطئة عن النجاح وهي:
١- النجاح له شكل محدد
أحيانًا نقيس نجاحنا بنجاح شخص آخر، وهذا مرده في كصير من الأحيان اننا نتخذ مثلا أعلى في مجالنا او في الحياة عموما ونقتفي أثرهم، وهذا محمود من حيث المبدأ. الإشكال هو ان نتخيل نجاحنا بنجاحهم، واسمحوا لي أن أضرب مثالا شخصيا.
أحد الذين أعتز بزمالتهم ونصيحتهم وجعله الله سببا في الكثير من الأحداث المهمة في حياتي هو الآن مدير (منسق) لأحد أهم برامج الماجستير في مجال الصحة العامة، وفي وقت من الأوقات شعرت بأن نجاحي يقتضي ان اؤسس برنامج ماجستير مثله، لكن عندما راجعت نفسي وجدت ان هذا خطأ. هناك اختلاف في مسمانا الوظيفي ومجالنا الأكاديمي واختلاف في مؤسساتنا التي نعمل بها. لقد أخذ الأمر منه سنوات من الإعداد وكانت هذه هي الوظيفة التي تم تعيينه عليها بينما وظيفتي أساسا تدريس طلاب في مستوى مختلف.
هنا وصلت لقناعة أنه علي ان أجد لنفسي معايير نجاح تخصني وتناسب وصفي للوظيفي والجامعة التي أعمل بها والتي لا تريد الآن على الأقل مثل هذا البرنامج.
اجعل نجاحك يخصك انت ويشبههك أنت. هناك فرصة للنجاح في كل مكان وفي كل وظيفة او عمل، ليس المهم شكله او قدره وإنما المهم انه يحركنا للأمام ويجعل المكان والناس من حولنا أفضل.
٢– النجاح يجب أن يكون كبيرا
لدينا تصور خاطئ هو ان النجاح يجب ان يكون كبيرا لامعا بارزا يتحدث عنه القاصي والداني، ولكن دعوني أسألكم سؤالين ستوصل إجابتكم عنهما الرسالة.
السؤال الأول: اذكر لي ٣ ممن حازوا جائزة نوبل في الطب او الكيمياء قبل ١٠ سنوات (دون الاستعانة بالعم Google)؟
السؤال الثاني: اذكر ٣ معلمين في المدرسة او الجامعة اثروا في حياتك؟
اعتقد ان الإجابة عن السؤال الثاني اسهل جدا، بالرغم من ان هؤلاء لم يحوزوا جائزة نوبل ولا أي جائزة في حياتهم لكن (نجحوا) في تغيير حياة العشرات وربما المئات من طلابهم.
لتنجح لا تحتاج ان تكتشف كوكبا او تحدث اختراقا في علم الفيزياء، كل تغيير إيجابي في حياة إنسان نجاح يستحق ان تحتفي به.
٣- النجاح هو أن…
هناك العديد من التصورات والصور النمطية عن النجاح، ولعل هذا المجلس الذي جمعني بأحد الآباء يختزل أهمها فقد كان جل حديثه عن (ابنه الدكتور) الذي حضر ماجستير في كندا ودكتوراة في بريطانيا ويعمل حاليا في أحد أبرز الجامعات في أوروبا.
وفي سياق الحديث ومن معرفتي بالأسرة علمت ان له ولدا حرفيا كما يصفه أهل الحي (يده تلف في حرير) فهو موهوب ومتقن لكنه قليل المال لأنه يفضل ان يعمل قليلا باتقان عن إكثار بشغل (أي كلام). كما للرجل ولد آخر يعمل معلما للغة العربية في مدرسة في الجوار، ولا حاجة لي في الإطناب عن اللغة وأهميتها لتعلم القرآن والدين، فهذا العمل بنية صحيحة منجم حسنات لا ينضب.
إذن كلاهما ناجح ومهم جدا في مجاله لكن تصور الأب وكثير من الناس، حتى الأجيال الأصغر سنا، عن النجاح مربوطة بتخصصات معينة كالتخصصات الصحية أو الهندسية والنجاح الأكاديمي وهذا مفهوم خاطئ وهناك العديد من الامثلة على رواد في مجالاتهم لهم ملايين المريدين والمعجبين تخرجوا في كليات ليست من (كليات القمة) كما يسمونها.
تخلص من هذا المفهوم الخاطئ وانجح وتميز في أي عمل سخرك الله تعالى لك
٤- النجاح خطي من 1 إلى 100
هذا الرجل بدأ من الصفر حتى اصبح مليونيرا او مليارديرا او عالما أو ممثلا يحصد الجوائز. هذه العبارة وما شابهها نتصورها كما لو أنه انطلق من الصفر ثم ظل يجح وينجحوغي كل مرحلة حتى وصل الى ١٠٠% (إن كان هناك شيء اسمه نجاح كامل) وهذا غير صحيح ولا يحدث في الواقع.
الحقيقة ان الجميع ممن يضرب بهم المثل في النجاح والتفوق مروا بأوقات عصيبة وأوقات فشل ولكن الفرق هو أنهم لم يتركوا حلمهم ولم يتخلوا عن هدفهم. لم يجعلوا الأوقات الصعبة والخفيضة تسلمهم لليأس، بل تعلموا وثابروا وصبروا حتى وصلوا لمرادهم.
٥- النجاح محطة
أحيانآ نتصور ان النجاح وصول لنقطة معينة مثل ان اتزوج ممن أحب، او اعمل في هذه الوظيفة النرنوقة، او احقق هذا الراتب المجزي.
الحقيقة ان النجاح رحلة لا تنتهي ولا يجب ان تتوقف عند مسمى او رقم. عليك أن تسعى لتكون النسخة الأفضل من نفسك حتى لو اقتضى الأمر أحيانا ترك الوظيفة المرموقة از الاجر الأعلى.
هناك دائما فرصة جديدة لنجاح جديد مع كل تحدي جديد، هكذا نتطور كبشر، والخلاصة الايمانية انه لا راحة للمؤمن إلا بلقاء الله وهو عنه راض.
عندما ترسل بريد الكتروني -ايميل- تتوقع وصوله فورا لكن افترض انك تريد الا يصل البريد الالكتروني الا في وقت معين بعد ساعتين مثلا او حتى لعد عدة أيام، ماذا تفعل؟ إليك الطريقة
لابد لكل مقترح بحثي او تقرير عن دراسة أجريت سواء كان بحثا جامعيا للتخرج او رسالة ماجستير او دكتوراة من وجود جزء يتحدث عن منهجية البحث.
في ابسط صوره يجيب هذا الجزء من التقرير او المقال او الرسالة العلمية عن سؤال: كيف أجبنا عن سؤال الدراسة؟ وذلك عبر شرح منطقة الدراسة ومنهجية جمع البيانات وتحليلها، إضافة الى الجوانب الأخلاقية وغيرها من العناصر التي نتعرف عليها تباعا إن شاء الله.
في هذه السلسلة من المقاطع استعرض مع طلاب ماجستير الأخلاقيات الصحية ما هي أهم محتويات هذا الجزء وكيف نكتب كل منها.
في الجزء الأول تناولنا أهمية كتابة هذا الجزء، بإجابة عن سؤال لماذا تهمنا منهجية البحث سواء كنت قارئا أو محكما او ناشرا في مجلة علمية؟
بعد انقطاع لفترة عن مواصلة حلقات (الرحلة) التي أشارك فيها أهم الدروس والنصائح لمن يرغب في السير في المسار الأكاديمي، وسببه كما هو معلوم أحداث السودان وقلت في نفسي:
من تخاطب؟ من تخاطبهم الآن بين خارس لترس ومتظاهر عاري الصدر أمام عسكر الانقلاب او بين مصاب وشهيد…
انتابني الحزن وأحسست أنني سأكون مغردا خارج السرب وأقرب لحديث النفس للنفس ولكن قررت العودة
في هذه الحلقة أجيب عن أسئلة ثلاثة:
لماذا أعود؟ لماذا لا أتناول الموضوعات السياسية في القناة؟ وما هو القادم؟
فضفضة من القلب اشارك فيها ملامح من رحلتي بين الوطن الى تورنتو للماستر وبرمنجهام للدكتوراة ودبلن للعمل وما قبلهم وما بينهم من تجارب… بعد أن تحدد هل هذه الحلقات لك؟ بسم الله نبدأ ب3 نصائح: 1- لا تنافس الا نفسك 2- اكتب نفسك في الورق – لا تنسخ وتلصق 3- الاستشارة والاستخارة